الأربعاء، 19 ديسمبر 2018

❞ من هنا البداية .. ❝ فوائد مقتبسة من حلقة ثبات ☏ أ.أماني الشامي ❤..







السلام عليكم ورحمة الله  وبركاته ♥️

‏إن كل شيء يمسّه القرآن يغدُو مباركاً
‏تلك الصُحبة.. ‏وذاك الوقت.
‏وتلك المجالس
فنسأل الله أن يكون جمعنا هذا جمعاً مباركاً ذَا أثر كبير وأجر عظيم 
‏ثم والله إنّ حفظ القُرآن ومراجعته 
‏"مشروع ﻻيعرف الفشل" 
مشروع ينقلك من محطّة لمحطة ولكن كل هذه المحطات
 تحتاج جهاد ومثابره وصبر ومصابره ومعاهده ..لذلك نحن 
في ثبات ثبتنا الله واياكم
 قلوبنا تاقت لكم ولجمعكم واشتاقت اسماعنا لأصواتكم 


 مِن هنا من مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم نُحيكم ونقوى بكم 
ونفخر ونفاخر يا أهل القرآن 🌸
ونسأل الله أن  نكون عند حسن ظنكم ()

 *نصيحتي لكِ غاليتي:*
يامن أكرمك الله بالالتحاق في هذه المبادرة الاسبوعية الطيبة 
مادام قلبك ينبض وروحك تتنفس فتعاهدي القرآن 
ولا تتخلي  عنه أبدا .. 
اجعليه في أولولويات حياتك يأتيكِ لطف الله من حيث لا تدري
 تغشاكِ رحمة وسكينة.. 
طمأنينة وراحة.. ترافقك البركة في كل مكان 

والله لو اجتمعت فوق رأسك مصائب الدنيا لهانت عليكِ حين
 ترتلين آيات الله.. هذا هو كتاب الله 
*شفاء للصدور* 









ماهو ثبات ؟ وماهي حلقة ثبات؟
حلقاتنا حلقات ثبات هي لمراجعة الطالبة محفوظها خلال السنة 
بأسبوع من كل شهر وهو اسبوع الهمه 







اللهم ‏ جعلنا كل يوم إلى القرآن أقرب، وبمعانيهِ أعرف
 اللهم سخر قلوبنا وأعمارناو أوقاتنا  للعيش 
مع القرآن ما حيِينا .. 🌸
‌‏اللهم خالط به خواطرنا، وأدبنا به، اللهم أفِض عليّنا 
من نوره كفيضان نور الشمس على الأرض.
‏واجعله لنا ياربِّ شِربا ومغسلا..♥️
‏اللهم اجعل القُرآن العظيمَ لقلوبنا ضياءً، ولأبصارنا 
جلاء، ولأسقامنا دواءً
اللهم اجعله لنا إماما، ونورا، وهدى ورحمة...





﴿ وأنزَلْنآ إليكمْ نورًا مبينا ﴾ - ﴿ والنُّورِ الذيٓ أنْزَلْنا ﴾
يفيض القرآن على صاحبه نورًا لا يخفت بتوقف التلاوة،
 نورًا ينبض في تفاصيل حياته، يتوهج في ظلمات كرباته،
 يؤنسه في دلجته وقبره.
يومض من همزة الاستعاذة ويسطع من باء البسملة ويتقد مع 
كل حرف من كلام الله حتى تحرق ومضاته حطب متاع الغرور،
 ويستمر ما استمر صاحب النور بالتلاوة حتى يستحيل شهبًا 
على صوت شياطين الإنس والجنّ وسيء الخواطر.
 نور يهدي صاحبه ووالدَيْ صاحبه إلى تيجان النور.
 يوم لقاء النور.












ومضـــــة

‏لا يُثبّتُ القرآن في صدرِ الحافظ إلا تعاهده.

‏لا يوجد تكرارٌ معيّن أثناء الحفظ يضمن للحافظ بقاء
 القرآن في صدره ما لم يتعاهده.
‏فالتكرار يضمن الإتقان في حين واحد، والتعاهد
 يضمن بقاء الإتقان في كل حين.

وقد كتبَ الله سرعة تفلّت كلامه ليُتعاهد فلا يُهجر، فتُصلح به
القلوب والأبدان والدنيا والآخرة..


[المتعتعُ الخَطَّاء]
﴿ بل هوَ آياتٌ بيّناتٌ في صدور الذين أوتوا العلم ﴾
وصفٌ يخفق له قلب الحافظ، وتشهق له نفسه، وتتلهّف عليه روحه..
يسير إليه بنور ﴿وَاتّقُوا الله ويُعَلِّمكمُ الله﴾..

ثم يعرض عليه ما يعرض على البشر من تثاقل الطين،
 والإلمام باللمم، والتقصير الملازم له ملازمة الروح جسده..
فيُرجع كلَّ خطأ يخطئه في التسميع إلى ذنبه، ويَجلد نفسه ببيتين
 كررهما عليه أستاذه:
شكوت إلى وكيع سوء حفظي  فأرشدني إلى ترك المعاصي
وحدثني بأن العلم نورٌ  ونور الله لا يؤتاه عاصي










فييأس من بلوغ الإتقان، وأنّى له أن يكون برا تقيا ملائكيا
في جميع أحواله!


أَيْ مسلم:
إنّ إتقان حفظ القرآن يعود إلى الأخذ بالسبب،
 فلو أخذ به المؤمن والمنافق لأتقن كل واحد منهما
حفظ القرآن.
هكذا المسألة في إتقان حفظ الحروف
حال حفظه دون أي نية إلا نية إتقان الحفظ، ولا علاقة لها بزيادة
إيمان ونقصانه.

١+١= ٢
تكرار + إصرار= إتقان حفظ.

وإن كان مجرد إتقان الحفظ من عدمه دليلًا على الإيمان
وضعفه فلماذا كان القارئ من أول من تُسعّر بهم النار يوم القيامة،
 وربما أتى الماهر الذي كان يمر القرآن
مرّ السهم لا يخرم منه حرفًا، ولا يسقط حكمًا تجويديًّا،
وعلى تلاوته رونق، ولها حلاوة وطلاوة، فيُكَبّ على وجهه في النار .

 لأنّ مِن بين الحفاظ مَن يتقن حفظ القرآن ليشتري بآياته
ثمنًا قليلًا: ليعلو به المنابر ويُعطى به المناصب، أو ليختال
بنداوة صوته بين الناس.

لم تمنعه النية الفاسدة من إتقان الحفظ.
 لأنَّ الإتقان مما يُبلَغُ بالسبب لا بمجرد صلاح النية وقوة الإيمان.
وقد يأتي المتعتع في حفظه وتلاوته فيفتح الله عليه
يوم لقائه فيتلو مع المهرة البررة ويرتقي مع أفواج المرتقين
بكل آية درجة.

ذلك أن الله الكريم لا يُؤاخذ الحافظ بنتيجته وإنما
بجهده وأخذه بالأسباب.

فمَثَلُه مَثَلُ النَّبيِّ الذي يأتي يوم القيامة ومعه الرجلان أو الرجل،
والنبي يأتي وليس معه أحد، هل نقول بأنه حُرِم الأتْباع
 لضعفٍ في إيمانه ونبوّته؟
وهل يؤاخذه الله بعدم انقياد الناس له؟
إن عليه إلا البلاغ..
كذلك الحافظ حين يسمّع فيأتي بالخطأ والخطأين والأخطاء،
هل يؤاخذه الله بما قضاه على عقله من عدم التذكر والاسترسال؟
إن عليه إلا التكرار والاصطبار.













يعامل الله عباده بسيرهم على الطريق ولا يعاملهم
ببلوغهم نقطة الوصول.
شرط أن يصدق السائر مع الله ويطوي قلبه على المواصلة
والإتقان ونية الختم، ومن يهاجِرْ بقلبه وجوارحه إلى ربه فيبدأ بالفاتحة
 ثم يدركه الموت وهو في مطلع البقرة فقد وقع ختمه على الله ..

 نعم .. معاملة الله ليست كمعاملة لجنة الاختبار التي تحاسبك
على ظاهرك، فتبدأ بالعد التنازلي مع كل
لحن جلي أو خفي أو نقص حرف أو تبديل واو بفاء
أو إسقاط كلمة أو نسيان آية.. ذاك عمل البشر: قياس المستوى الظاهر.
فلا تنفع حينئذ اعتذارات الحافظ:
راجعت، بذلت جهدا، كررت كثيرا.. مهما توسل بدمعه لن يستطيع تغيير
 الدرجة التي رصدتها لجنة الاختبار لأن هذا عملها.

 وعمل الله: قياس المستوى الباطن، وبه يفوز أقوام ويخسر آخرون ..

عمل الله: توفية أجر الصبر والجهود الخفية: استماعك للشيخ
 ومحاكاتك لتلاوته، ترويضك فكك ولسانك، عينك التي تصور الآية وتدمن
 النظر فيها، تكرارك الآية المرة تلو المرة، ربط الآيات، مكابدتك الحفظ
وترقيك إلى الإتقان.

يحصي لك نبرًا نبرته، وقلقلة زينت بها تلاوتك،
وغنة حبّرت بها صوتك، وقصْر وطول مد، وأذلق حرف وأصمته،
 وأهمسه وأشده، حتى السكتات يؤجرك عليها.
وإن لم تتقن بعد طول مجاهدتك وتعتعت أعطاك أجرك مرتين..

سبحانه الكريم الواسع ..

ثم يصنع الله للمتقين فوق ما يصنع لسائر الحفاظ..
من فتوح في العلم والعمل، والحفاظ في ذلك بين مستقل ومستكثر..

فأنت مع القرآن مهديٌّ إلى خير ما دمت مجاهدًا،
إن لم تكن هداية إتقان فهداية خشوع، وهداية تدبر، وهداية نور، وهداية رحمة،
وهداية مجد، وهداية توفيق وثبات، وهداية أُنْس. والفتوحات لا تنتهي.

كنت تريد سبيل الحفظ فحسب فإذا به يهديك السبل. وصدَقَ الله ووفّى:
﴿والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سُبُلَنا﴾ .

هذا من جهة الأسباب، وتوفيق الله يُستجلب بالدعاء والتضرع والصدق
 في حب كلامه وتلهف القلب لإتقان حفظه.


وعوداً على بدء:
مَن أخذ بالسبب حفِظَ القرآن سواء كان مؤمنًا أو منافقًا، ولكن
 لا ينتفع بالقرآن ولا يُكرّم به يوم لقاء قائلِهِ إلا مؤمن












(1)

لا خوف عليهم ولا هم يحزنون
الله عزوجل في الدنيا يكرمك والاخرة انت واهليك لاخوف عليهم حتى من بعدك
حتى وان ذهبتي وتركتيهم لاخوف عليهم ببركة القران وبركة القرب من الله
انتم على ثغر .. انتم ثله صادقة التي تجاهد نفسها لحفظ كتاب الله

(2)

مامن عبد صدق مع الله الا بشر حتما

مامن عبد أرى الله من نفسه خيراً غلا اعطاة الله فوق مايتمنى
لان الله عزوجل يدهش بالعطاء فمتى مارأى من عبده صدقاً في طلبه
اعطاه الله واكرمه وبشره وحفظة

(3)

الله سبحانه وتعالى يا حبيبتي عندما يرى اخلاصك وصدقك وجهادك

حتى تعبك في مجاهدتك لحفظ القران يراها الله
ومطلع عليها
محال ان يتركك الله - الله سبحانه وتعالى سيلطف بك
وسيحميك وسيسخر لك سيبشرك سيبهج قلبك بما يتمنى

لله سبحانه وتعالى ألطاف خفية لا تظهر للعبد فمجرد بركة القران

هذه نعمه وعندما تستشعرين ان الله سيلطف بك وباحوالك


(4)
الله سبحانه وتعالى يحب عبده الصادق يحب عبده الذي يجاهد نفسه لا يتركه
بل يهيء له الاسباب يعطية امور خفيه لا تخفى عليه
هي في ظنة انها امور عادية ولكن هي لطف خفي من الله
لك ولاحبابك ولبيتك


(5)

حبيباتي انتم على ثغر جميعا نعاون بعضنا وشد على ايدينا لبعض
لكن العبرة لكل واحدة بصدقها وهمتها

فتح الله عليكم اجمعين ويسر امركم وشرح صدركم

وتولاكم وجعلكم ملحظ عينه ..







لا يملكُ شيءٌ السبيل إلى الجروح الغائرة
 في النَّفس سوى كلام الله..

ولا ينساب نورٌ إلى الزوايا المعتمة فيها سوى نور القرآن..

فتداوَ واقتبسْ .. وتَنَعَّم.































إنّ السَّائر في طَريق القُرآن
لا يطفئ شَوق رُوحه
إلا لذَّة الإنجاز و مُعانقة الآي
بالحفظ والتَّثبيت والمُراجعة


بارك الله في الهمم وسدّد الرحمن الخُطى :"









(1)

هذة الاية جدا مؤثرة وجدا مبكية وسبحان الله تشعل فتيل الهمم
من للامة ان لم تقوى بشبابها
تذكروا دائما ان لنا جمع مع الرسول صلى الله عليه وسلم
في الاخرة
انتم تنسبون للرسول صلى الله عليه وسلم
انتم امه محمد صلى الله عليه وسلم
تحتاج الى سواعد ثابته الى ناس صادقين بالقول و العمل
كيف نكون ذلك ؟
بالقران العظيم


(2)

ان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول : اشتقت لاحبابي ؟
وصفكم انكم احبائة .. هل الحبيب يركن بلا عمل وبلا جهد وحتى بمجرد تفكير
انك تعملي صالحاً هذا لك اجراً عليه
فمابالك ان طبقتي او عملتي ؟



(3)
لذلك انوي في نفسك واخلصي نيتك لله عزوجل ومن ثم من اجل رسولنا
صلى الله عليه وسلم الذي ضحى من اجل هذه الامة و جاهد بنفسة وروحه
فدته امي وروحي .. نعتمد هذه الدعوة لعل الله يقيناً أن يستجيب لنا
(عسى الله ان يري رسولنا منك ما تقر به عينه )










لحمدلله الذي هدانا لهذا وماكُنا
‏لنهتدي لولا أنَّ هدانا الله
من أجمل الايام التي مرت علينا   وعلي بالتحديد اللهم لك الحمد

حبيباتي الغاليات على قلبي :
عاجزة عن صفصفة مشاعري لكم والله اني قد بلغت من 
السعادة منتهاها
ورأيت طالبة همت بأن تحفظ واجتهدت رغم كل شيء
والله ان الدموع أبلغ من اي كلمه تقال ؟
اللهم بلغني بآل الثبات بكل مرتبه عليه
والله يشهد ويعلم عن مدى عجزي في ايصال مشاعري لكم
لاأراني الله بكم مكروهاً ولا اراني الله بكم ضراً
اراني الله بكم كل قرة عين
ووالديكم واحبابكم اسعد الرحمن ارواحكم




قوم بهم قد سر قلبي وارتوى
وبحبهم انا اشهد الرحمن

اشهد الله على محبتكم واحدة تلو الاخرى
كل واحدة منكم وقع لها في قلبي من الحب الذي 
لايعلم به الا الله
ومن باب أبلغ اخاك بحبك فانا والله احبكم فيه








"سُبحان من جعل الأخوة بيننا ‏ربُّ القلوب مقسِّم
 الأرزاقِ"!  ال الثبات


"يا سلَّم الله قومًا ليس ينصفهم
‏مـدحٌ؛ ولو بنهايات الندى نُعتـوا"
‏الحمد لله الذي أقرَّ عيني
‏بجمع آل  الثبات خلال  هذه الأيام
‏فردوسك اللهم لنا  ولهم ولوالديهم..


كيف ينصف المرء أحباب قلبه

ولسان حالي:
‏"ترنموا  ال الثبات بخشوعٍ بالتلاواتِ
‏وأسمِعوا الكونَ آياتٍ.. وآياتِ
‏ورددوها بصوت منكم شجنٍ
‏عَذبٍ رخيم يهزُّ المُعرض العاتي"


حبيبات قلبي .. أقل مايهدى لكم زواجل بسيطة
 بأسمائكن لزوار الحرم
تقبل الله منكم ومن والديكم وأحبابكم








الزواجل ؟ ما هي ؟


هي عبارة عن ظرف به مجموعه ما يحبه الزائر 
بأسم كل طالبه منكم
ادخلتم البهجه الى قلب كل من اخذ هذا الظرف ..
فالدعوات تحفكم اينما كنتم يرضى الله عن قلوبكم




















































































هنيئا للمثابرات وهنيئا للصادقات

شكر وتقدير للطالبات في آل ثبات



















































































ختاماً ياقرة العين :




دعواي لكم جميعا ياثبت الرحمن قلوبكم
" عسى الله أن يري رسولنا منكم ما تقر به عينه"




شكر وتقدير لمعلمتنا وقدوتنا :





















يحفظ الله الثابتات
يارب جمعًا بهم على روض الجنان







ختـــــــــــــاميه :’


صباح الخير للذين يُعمرون الأرض حُبًا  
صباح الخير للذين يسكنون
القلوب هونًا
| يفنى الكلامُ ولا يُحيطُ بفضلكم
‏أيحيطُ ما يفنى بما لا ينفذُ |

آل الثبات أشعر بأنّ حرفي يتقلّص صعبًا عليه أن
 يصفف كلماتٍ تودعكم،
ولكنّ شعوري مُمتدًا كإمتداد السّماء بحُبكم ولشكركم!
شُكرًا عميقة للقلب الذي زادنا جمالًا وبهاء ،
شكرًا ممزوجة بعناقيدِ الحُبِّ والإخاء لك *أ.اماني*
على سعيك وبذلك وجهدك وتخطيك كلّ صعبٍ من أجلنا!
و قُبلة على رأسك تحملُ الفخرَ الذي يملأ الأرجاء، فقد
 خلّدتي بداخلنا الكثير
الذي أروى وأبهج الأفئدة

اسبوع قضيناه معك
ما بين قرآن فجرٍ ورشفة فألٍ وتحليق روح
 ما بين حكايا من نور وفيضا من سرور وحبور
، ما بين خيرٍ كثير وأجرٍ وفير ، ما بين غرسٍ مثمر 
و روض مخضرّ🌾،
ما بين علو همة وإشراق عزيمة وسموٍ ورفعة ، 
ما بين رسم بسمة
وصنع فرحة وإضفاء بهجة
تراتيل عرفان ؛ وتوفيق لكل من ساند العطاء ليكون الضياء
فطوبى لعبد تقي لم يألوا في الخير جهدا
فالمرء يذكر بالجمائل بعده
فارفع لذكرك بالجميل بناءا
فالحمدلله نميرا مدرارا لله ربي دائم الإحسان

” يلطفُ الله بنا في لحظات تغمر قلوبنا حُزنٌ كبير
فيسُوق لنا كلمة طيبة ، أُناس لُطفاء ،
لحظات تُنسينا الحُزن “
^ وسـاق لي ربّ العباد "ثبات"
كان فيه الكلمة الطيبة، وأُناس لطفاء ولحظات
 تُنسينا الحُزن كيف
لا ونحن على القرآن تعاهدنا


جزاكم الله عنّا خيراً عظيماً
أنتم شرف الأمة
وأحسن الله عزاءنا في زماننا ان لم نجد امثالكم.

اخيرًا ؛ أُحبّكمُ .. أتدرونَ كيفَ حُبّي! أن أرعاكم عُمرًا
 من دعواتٍ لا تغيب..
تقبل الله منكم و حفظكم الباريّ أينما حللتم





ثبات ( الدفعه 5) 1440 هــ